
مقالات

مع دخول وقف إطلاق النار في غزّة حيّز التنفيذ، من الضروري متابعة ما يجري في باقي فلسطين، وخصوصاً في أراضي الضفة الغربية المحتلّة. وفي هذا المقام، من الضروري استعراض ما يجري في القدس المحتلّة، حيث

هل كان دفاعا عن الكرامة؟ أم دفاعا عن الأيديولوجيا؟ أم انخراط في صحن الصراع بين السياسي والمثقف؟ أم اختلاف وخلاف بين خطين فكريين لا ولن يلتقيان؟ أم هما انهماك في ترتيب المصالح؟ أم هو حلقة متوالية من

قد يتفاجأ قارئ هذا المقال بالعنوان، ولكنَّه رقمٌ دقيقٌ وحدث الأسبوع الماضي عندما عادت ابنتي وابنيها من زيارةٍ عائليّةٍ عبر جسر الملك حسين. رحلة الجسر بالاتجاهين كلَّفت ما زاد عن ألف دولار من تكلفة

تظهر الدبلوماسية الأردنية قدراً كبيراً من الفعالية والتفاعل الإيجابي مع النظام السوري الجديد – قيد التشكّل، فوزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني مع وفد من القيادات السورية، سيأتون إلى عمان، في خضم

منذ انطلاق فضائية الجزيرة، وصاحب هذه السطور يتابع بدهشة (ودعم) المهنية الرفيعة لهذه القناة، وما زال مقتنعاً أن ما تقدّمه الجزيرة وجبة إعلامية ممتازة، تتيح متابعتها أن يفهم المشاهد ما يجري إقليمياً

تعيش سوريا اليوم لحظة تاريخية حساسة، فبعد عقود من القمع والاستبداد تجد نفسها أمام تحديات عميقة محلية وإقليمية ودولية، في ظل تطلعات شعبية كبيرة نحو الحرية والديمقراطية، القيادة الحالية التي خرجت من رحم

جاء قرار السلطة الفلسطينية بإغلاق مكتب قناة الجزيرة في مناطق الضفة حاملاً دلالات كثيرة تجاوزت الرغبة الغريزية لأي سلطة غير ديمقراطية بفرض تعتيم على ممارساتها القمعية وتفصيل روايات الأحداث على مقاساتها

جاءت الزيارة الرسمية الأردنية الأولى " لسوريا الجديدة" متأخرة بعض الشيء لكن يبدو أنها جاءت بتوقيت جيد إلى حد ما، إذ يبدو أن الأردن اكتفى لبعض الوقت منتظرا بتصريح من رأس الهرم "باحترام إرادة الشعب

سوريا قلب المشرق وإستقراره ، إستقرار لدول المشرق العربي ، والعلاقات بين الدول تخلقها المصالح . والمصالح الأردنية مع الشقيقة سوريا هي مصالح استراتيجية وجيوسياسية وإقتصادية ومائيه وثقافية وسياسية ودينية

لا يريدونك في الشارع لأنهم يخافون على الشارع منك، لكن أنا لا أخافك بقدر ما أكرهك... والخوف منك كونك من لصوص الشوارع وسادة الإسفلت، وتستطيع سرقة أي شيءٍ يستهويك دون أن يعترض على عملك المشين هذا أحد من