مقالات

الكُتّاب

في أعقاب سنواتٍ من الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، وما رافقها من صمت دولي مطبق، يجد المجتمع المدني في الأردن نفسه أمام تحدٍ مزدوج: كيف يعيد بناء ثقته بنفسه

يشكّل العمل الطلابي في الجامعات الأردنية مجالًا مهمًا لفهم التحولات الاجتماعية والثقافية بين الشباب، ومؤشرًا لمدى ارتباط الطلبة بقضاياهم المعرفية والثقافية والوطنية والقومية وتفاعلاتهم معها. وغالبًا

يمر الأردن بتحول ديموغرافي حاسم تتصدره الأغلبية الشبابية من جيلي (Z) (المواليد بين 1997 و2012) و(ألفا) (المواليد من 2013 فصاعداً). يُشكل هذان الجيلان اليوم ما يقارب ثلث المجتمع الأردني، وهما يمثلان

داود كتاب

خلفت الثورة الرقمية فرصة فريدة للصحفيين، حيث أتاحت لكل من عمل في مهنة المتابعة أن يصبح مالكًا ومستثمرًا في صناعة الإعلام، وليس مجرد موظف لدى مؤسسات إعلامية كبيرة. وبما أن الإعلام الرقمي لا يتطلب

تشير الاخبار يا سادة يا كرام بأننا مقبلون على مرحلة جديدة. لا يعني صمت المدافع في غزة أن الحرب انتهت، بل أن الضجيج تلاشى ليعلو صوت الحقيقة، سيصمت هدير الطائرات، وتخمد نيران الدبابات، وتبقى رائحة

برز الإعلام المجتمعي كإعلام محلي مستقل يعمل لصالح الجمهور دون هدف للربح، حيث صُمّم ليعكس هموم الناس وينقل أصواتهم، لا سيما أولئك الذين غابت أصواتهم عن الإعلام التقليدي. عربيا انطلقت فكرة الإعلام

*عن العربي الجديد من الوهلة الأولى، يصعب على أيّ محلل أن يعتقد أن خطّة ترامب، التي جرى إعدادها بمشاركة فعّالة من الطرف الإسرائيلي، خصوصاً من كبار معاوني رئيس الوزراء الإسرائيلي، معارضي الدولة

الفاهوم

لم يعد التعليم اليوم مجرد عملية تلقين أو نقل للمعلومات، بل أصبح مشروعاً متكاملاً لإعداد الإنسان لعالم سريع التغيّر قائم على المعرفة والابتكار. في ظل التحولات التكنولوجية المتسارعة وتنامي سوق العمل

العربي الجديد "خطة ترامب" هلامية الملامح الخاضعة للتعديل وفقاً للشروط الإسرائيلية، لا تخص حركة حماس ولا الفلسطينيين وحدهم، فتداعيات ما يخطّطه صاحبها خطيرة على كل المنطقة، إذ يشدّد إعلانها على أنها لا