مقالات

الكُتّاب

على مدار سنواتٍ ثلاث من العمل والتحضير والتشاور والتشبيك، عمل الأردن دولةً ومؤسسات من أجل أن يكون شريكاً أساسياً في مدخلات ومخرجات القمة العالمية للإعاقة، فكان للمؤسسات رسميةٍ وغير رسمية بما فيها

بقلم : د علي قليبو بعد حِلٍّ وترحال، وطول سعي وإدبار وإقبال، لا أنفك مغتربًا عن الديارِ. سنوات مضت عَصَفتْ خلالها أحاسيس القلق بفؤادي واضطربت عبرها هواجسي، إلى أن حلّ بي المطاف في بيارة صغيرة في قرية

في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم، أصبح الوعي القانوني ضرورة ملحّة لبناء مجتمع مستقر ومتوازن. فالقانون ليس مجرد أداة لتنظيم العلاقات بين الأفراد والمؤسسات، بل هو أيضًا وسيلة لضمان

كان ثمة صهيل يذيب القلب من كمد"إن كان في القلبِ إسلامٌ وإيمانُ "، وثمة عواصف لا تهدأ في داخلي، وكنت كما التائه في برية تعج بالفوضى ويخنقها التيه، وكمن يتفلت من الموت والاختناق بالصبر وبالرجاء، هكذا

أكتبُ هذه الكلمات بعدما عدت بحمد الله إلى الأردن بعد مهمّة طبية في غزة استمرت لمدة ٥٠ يوماً، أكرمني الله وشرفني بها للمرة الثالثة في هذه الحرب بأن استخدمني في التخفيف عن أهلها المستضعفين ، واستعملني

سابقة مهمّة، أن يلتقي مباشرةً ممثّل رسمي، مخوّل من الرئيس الأميركي، ومسؤول رفيع المستوى في حركة حماس. أهمّية هذا الاختراق كبيرة من ناحية أنه لقاء في الدوحة مباشر بين الممثّل الأقوى المساند لدولة

في 23 ديسمبر 2024، نفذ أهالي السجناء والمعتقلين اعتصامًا أمام مجلس النواب الأردني للمطالبة بعفو عام شامل، معبرين عن استيائهم من القصور الذي شاب العفو العام السابق. العفو العام رقم 5 لعام 2024، الذي