مقالات

الكُتّاب

بدا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، جادًا جدًا في طرحه مشروع تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأردن ومصر.. وبدا أكثر ثقة وأشدّ يقينًا بأن هاتين الدولتين المجاورتين لفلسطين، ستتقبلان عرضه أو ستخضعان

ليس هناك مفر للعاهل الأردني عبد الله الثاني سوى الإصرار على رفض مطلب الرئيس الأميركي دونالد ترامب نقل مئات آلاف الغزّيين من القطاع إلى الأردن ومصر، بغرض "تنظيف المكان كاملاً"، لإتاحة المجال لإسرائيل

زاد بصورةٍ مُفرطةٍ في الآونة الأخيرة، على مواقع التّواصل الاجتماعيّ، الهجوم غير العادل ضدّ وزيرة السّياحة الأردنيّة لينا عناب، وذلك على خلفيّة معرضٍ هامٍّ سيتمُّ افتتاحه قريبًا في دولة الفاتيكان في

يواجه الأردن تحديات مستمرة فيما يتعلق بحرية الصحافة، حيث صنفت العديد من التقارير الدولية البلاد ضمن الفئة "غير الحرة" أبرزها التقارير التي أصدرتها مؤسسة "فريدوم هاوس" ، وهو مؤشر يعكس مجموعة من العوامل

“المقاومة ممكنة حتى بالنسبة لأولئك الذين ليسوا أبطالاً بطبيعتهم، وهي في اعتقادي واجب على من يخشى عواقب محاولة فرض الهيمنة الأمريكية ويمقت واقعها”. هذه المقولة لعالم اللغويات والتحليل الاجتماعي المعرفي

أصبح من الملفت في السنوات الأخيرة أن القضايا الإنسانية، وخاصة تلك المرتبطة بالنضالات الشعبية أو الحروب والنكبات الوطنية، تتحول إلى أدوات تجارية تُباع في الأسواق المحلية والعالمية، حيث يتمثل هذا التحول

لطالما تربّحت الرأسمالية من تسليع أجساد النساء. فقد ساهم اقتصاد السوق، المتأثّر بالعولمة طبعًا، بتأسيس وفرض معايير جماليّة عالمية لا تراعي الخصوصيّات الثقافية والطبقيّة. تجسّد ذلك في منتجات شركات