مقالات

الكُتّاب

بقلم: المهندس ديفيد أيوب الريحاني يصادف هذه الأيام عدد من المناسبات الوطنية والاجتماعية العطرة، منها الاحتفال بعيد الاستقلال الـ 77 وعقد قران سمو ولي العهد الأمير حسين على الآنسة رجوة خالد آل سيف من

امرأة أردنية متزوجة من رجل أجنبي، تحمل طفلتها، وهي واحدة من أبنائها الأربعة غير الحاصلين على الجنسية الأردنية. الصورة © أماندا بايلي لـ هيومن رايتس ووتش

انقضت أكثر من عشر سنوات منذ آخر مرة درست فيها "لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل" سجل حقوق الطفل في الأردن. لكن تغيّر الوضع اليوم، ولدى خبراء اللجنة الكثير لمناقشته. يُعامل الأردن آلاف الأطفال المولودين

يخوض الأردن الآن مرحلة تحديث شاملة للتغلب على التحديات السياسية الاقتصادية الاجتماعية التي لا تنفصل عن التحديات العالمية. ولنجاح عملية التحديث، فمن الأجدر أن تكون مبادئ وأسس الديمقراطية الاجتماعية

يحتفل الأردن قيادة وشعبا في الخامس والعشرين من شهر أيار بعيد الإستقلال الذي يعني للشعب الأردني خاصة ولكل الأحرار في العالم مناسبة وطنية بالتحرر من نير وبطش القوى الإستعمارية التي أحكمت سيطرتها بالقوة

القدس

لا أعرف إذا كان هوسي بعدد الكلمات والعبارات في البيانات الرسمية مهمّا أم لا، ولكنني أميل إلى مبدأ أن للكلمات معاني. ولذلك قمتُ بتحليل رقمي لعدد الكلمات والعبارات المكرّرة في إعلان جدّة للقمة العربية

قبل البدء، اسمحوا لي أن أستعير هذه الفقرة من كتاب تاريخ الأردن للصف الثاني عشر: "في عام ٢٠١٥ عُدّل قانون الأحزاب ليصبح عدد المؤسسين للحزب (١٥٠) عضوًا -بعد أن كان خمسمائة عضو- بهدف تشجيع المشاركة

كتب الزميل داود كُتّاب مقال حول ضرورة ايجاد الية لتحويل وقف اطلاق النار في غزة يضمن إنهاء الاحتلال وتوفير افق سياسي يوفر الحرية والاستقلال للشعب الفلسطيني مع ضرورة إنهاء الاحتلال. فيما يلي المقال بعد