تحقيقات
لم يعد التخلص من محصول البندورة الجاهز للقطف بالأمر الجديد على المزارع فلاح أحمد، إذ اضطر إلى اللجوء إلى ذلك مرات في الأعوام الماضية. يزرع فلاح البندورة في مساحة تمتد على 100 دونم في منطقة الحلابات
في شقة صغيرة يجلس أحمد عاطف في زاوية غرفته التي يتشاركها مع طالبين آخرين، يتناول وجبة لا يتجاوز ثمنها نصف دينار واحد، هي وجبته الوحيدة لليوم. التحق عاطف بكلية الطب في الجامعة الهاشمية في الأردن ضمن
"رحلت من الطفيلة على محافظة مادبا لأجل أطفالي اللي زارعين قوقعة"، قالها شاهر الهلول وهو ينظر بحسرة صوب أبنائه الأربعة الخاضعين لعملية زراعة قوقعة بسبب الإصابة بالصمم. لم يكن يعلم شاهر أن انتقاله إلى
"الناس على السجل بتكون فوق بعض..الزحمة على المختبر غير طبيعية...المكان ما بتحمل هذا الكم من الناس لكن نحن مضطرين نروح هناك" قالها ماهر اسماعيل(42 عامًا) وهو يصف مشهدًا يتكرر عند زيارته المركز الصحي
لم تكمل مريم أحمد اثني عشر عاما حتى وجدت نفسها تعمل في بيت بلاستيكي تحت درجة حرارة مرتفعة، إلى جانب دراستها، لتساند والدها الذي بات يعمل بشكل متقطع بعد جائحة كورونا. تعمل مريم، وهي لاجئة سورية، في
ندى 15 عام تقطن وأسرتها منطقة الحدادة في العاصمة عمان، تركت المدرسة هي وشقيقها محمد (14) عام بعد وفاة والدهم منذ 3 سنوات . تقول أعمل بمحل كل شيء بدينار "محل بيع نثريات" راتبي (120) دينار ( 169دولارًا)
"أجمع المواد القابلة للتدوير وأفرزهم في أكياس باستمرار، ومرة في الشهر أخذهم إلى مركز إعادة التدوير" تقول المعلمة نيرمينة الرفاعي. نشرت الرفاعي على فيس بوك تطلب مساعدة لإيجاد مركز لإعادة تدوير الأجهزة
"السوق بخوف فيه ناس مش كويسه، مرات بشتغل وبضحكوا علي مابعطوني حقي وبحس بالقهر والظلم بس أنا أصغر من إني احاسبهم فبضل ساكت!" بهذه الكلمات وصف الطفل أحمد(12عام) بيئة عمله في مخيم البقعة في عمان حيث
يتلقى الطلبة من اللاجئين السوريين في الأردن تعليمهم في المدارس الحكومية، يدرس نصفهم تقريبًا في مدارس مسائية استحدثتها وزارة التربية والتعليم في البلاد بهدف منع حدوث اكتظاظ داخل الصفوف. تتركز أعداد
يسعى برنامج الصحة المدرسية إلى تعزيز صحة الطلبة في سن المدرسة. يعاني الأطفال والمراهقون في هذه المرحلة ( 5-19 عامًا) من العديد من المشكلات الصحية التي يمكن الوقاية منها إلى حد كبير. كما يُظهرون